الجواب :
قال الله سبحانه وتعالى: (والذين اذا فعلوا فاحشةً أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفرُ الذنوب اِلاّ الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون * اولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجناتٌ تجري من تحتها الاَنهار خالدين فيها ونعم اجر العاملين).
وعن رسول الله صلى الله عليه وآله: «اِن من جملة علامات الشقاء الاِصرار على الذنب».
وعن الاِمام علي عليه السلام: «أعظم الذنوب ذنب أصرَّ عليه صاحبه».
وعن أبي عبدالله الصادق عليه السلام: «لا والله، لا يقبل الله شيئاً من طاعته مع الاِصرار على شيء من معاصيه».