شبكة النجف الأشرف

الاستخارة طلب الخير من الله تعالى وهي دعاء فربما يستجاب وربما لا يستجاب وعلى كل حال فليس لها طريقة خاصة واردة في الشرع وانما دأب العلماء على فتح القرآن بعد التوجه الى الله تعالى وطلب الخير منه ويستدل بالآية الاولى في يمين الصفحة على كون العمل خيرا او شرا ولا يوجب ذلك تكليفا ولا يدل على الواقع فالغيب لا يعلمه الا الله تعالى ولم يجعل الله لنا نافذة للغيب ولكن الاستخارة تفيد في وقت الحيرة وعدم امكان الرجحان في احد الطرفين فتكون هي مرجحة لاحدهما ولا تحرم مخالفتها.

یجوز الاعتماد علی الاستخارة ولكن بعد عدم التمكن من رفع الحیرة بالتدبر ومراجعة اهل الخبرة ومشاورة الاهل والاصدقاء فان بقیت الحیرة ولم یمكن ترجیح احد الامرین او الامور فالاستخارة ترجح احد الاطراف ولیس لها شان آخر كالكشف عن الغیب.

يؤتى بها رجاءاً ، عند الحيرة ، وعدم ترجُّح أحد الاحتمالات بعد التأمل والإستشارة ، وتكرار الخيرة غير صحيح الاّ مع تبدل الموضوع ، ومنه التصدق ببعض المال .

یجوز ولكن ذلك لایمنع من ترتب ما تحذر منه في مخالفة الاستخارة.

یجوز.

يؤتى بها رجاء اً ، عند الحيرة ، وعدم ترجُّح أحد الاحتمالات بعد التأمل والإستشارة ، وتكرار الخيرة غير صحيح الاّ مع تبدل الموضوع ، ومنه التصدق ببعض المال.

ينبغي للأب ان لا يستخير في أمر البنت إذا كان قد قدم لها من هو كفؤ لها شرعاً وعرفاً إلاّ بموافقة البنت نفسها ، إذ إنما يستخار للأمر حيث يكون الإنسان مخيراً شرعاً ، وولاية الأب تسقط شرعاً بالامتناع عن الموافقة على زواجها من كفؤها.

المتیقن من مشروعیتها هو حصول التحیّر مع تعذّر الاستشارة وعدم انتهائها الی نتیجة.

المتیقن من مشروعيتها هو حصول التحيّر مع تعذّر الأستشارة وعدم إنتهائها الى نتيجة .

بعد المشاورة وعدم رفع التحير لابأس به.

يكفي أن تذكر الصلوات (اللهم صل علی محمد وآل محمد) ثلاثاً ثم تقبض السبحة فتحسب اثنين اثنين فأن خرج اثنين فهي غير جيدة وأن بقيت واحدة فهي جيدة

المتيقن من مشروعية الاستخارة هو مورد التحّير بعد الاستشارة.

لا معنى لتجديد الإستخارة لموضوع واحد إلاّ اذا تغيّرت بعض الظروف أو مضى زمان بحيث يحتمل تغّير المصالح والمفاسد.

بعد الاتيان بالصلاة الواجبة أوالمستحبة وأفضلها قبل طلوع الشمس من يوم الجمعة.

نعم یستحب.

ينبغي العمل بموجبها ولا تعاد الا بتبديل الموضوع ولوبالصدقة.