شبكة النجف الأشرف

ليس المقصود من عبارة (مناسبة الموسيقى أو الغناء لمجالس اللهو واللعب) هو كون الموسيقى أو اللحن الغنائي موجباً لترويح النفس ، أو تغيير الجو النفسي ، فإنَّ ذلك جيد ، ولكن المقصود بها أن السامع للموسيقى أو للحن الغنائي - خصوصا إذا كان خبيراً بهذه الأمور - يميِّز أن هذا اللحن مستعمل في مجالس اللهو واللعب ، أو أنه مشابه للألحان المستعملة فيها.

الغناء حرام كله ، وهو على المختار : الكلام اللهوي الذي يؤتى به بالألحان المتعارفة عند أهل اللهو واللعب ، ويلحق به في الحرمة قراءة القراَن الكريم والأدعية المباركة ومدائح أهل البيت (ع ) بهذه الألحان.
وأما قراءة سوى ذلك من الكلام غير اللهوي - كالأناشيد الحماسية - بالألحان الغنائية ، فحرمتها تبتني على الاحتياط اللزومي.
وأما اللحن الذي لا ينطبق عليه التعريف المذكور فليس محرماً بذاته.

لا یجوز اذا كان مضمونها ینشر الفساد ویحث علی الحرام كما لایجوز اذا ذكر في الاتفاق كونها للتغني.

لا یجوز نعم استثنی بعض الفقهاء لیلة الزفاف اذا لم یصحب الغناء موسیقی مناسبة لمجالس اللهو. ولم یكن الغناء بكلام باطل ولم یدخل الرجال علیهن ولم یسمعوا اصواتهن ومع ذلك فهو مشكل ایضا.

لا یجوز ان كان مصاحباً للموسیقی اللهویة والاحوط وجوباً تركه بدونها ایضاً.

لا یجوز مطلقاً.

اذا كان الاداء بكيفية تناسب مجالس اللهو و اللعب و كان الشعر باطلاً فهو الغناء المحرم و اما ان لم يكن من الكلام الباطل و كان يؤدی بتلك الكيفية فالاحوط وجوباً تجنّب الاستماع اليه.و اما اذا لم يكن الاداء بتلك الكيفية فيجوز الاستماع و يحرم الاستماع الی الموسيقى اذا كانت مناسبة لمجالس اللهو و اللعب.

اذا كانت بكيفية تناسب مجالس اللهو و اللعب فالاحوط وجوباً عدم الاستماع.

لايجوز –على الاحوط – ان كان اللحن مناسبا لمجالس اللهو و اللعب و يحرم الموسيقى ان كانت بكيفية تناسب مجالس اللهو و اللعب .

المحرّم هو الاستماع لا السماع فيمكنه أن لايصغي اليه .

اذا كان الكلام باطلاً و الاداء بكيفية متداولة في مجالس اللهو و اللعب فهو غناء محرم و التطبيق عليك ولدى الشك يجوز الاستماع .

إذا صح ذلك فالاحوط وجوباً الاجتناب .

إذا كانت ضرورة يجوز و لا يستمع.

یفعل حراماً فلیستغفر ربه و یتركه ويجب نهيه عن هذا المنكر مع توفر شروط النهي عن المنكر .

لا یجوز الغناء و الضّرب علی الطّبل و نحوه بكیفیّة لهویّة و استثنی بعض الفقهاء غناء النساء لیلة الزفاف بشرط عدم التكلّم بالباطل و عدم دخول الرجال علی النساء و عدم استخدام الموسیقی و لكن هذا الأستثناء مشكل .

يجوز مالم تكن بكيفية تناسب مجالس اللهو و اللعب و الأحوط تركه.

يجوز وتجنبي الاستماع.

لا يجوز.

ما يشك في كونه مناسب لمجالس اللهو واللعب يجوز الاستماع اليه وبيعه.

لايجوز.

الغناء حرام مطلقاً و اذا كانت الموسيقى مناسبة لمجالس اللهو و الطرب لا يجوز.

لا يجوز الغناء مطلقاً.

الغناء حرام فعله واستماعه والتكسّب به ، والظاهر أنه الكلام اللهوي - شعراً كان أونثراً- الذي يؤتى به بالألحان المتعارفة عند أهل اللهوواللعب ، وفي مقومية الترجيع والمدّ له إشكال ، والعبرة بالصدق العرفي ، ولايجوز أن يقرأ بهذه الالحان القران المجيد والأدعية والاذكار ونحوها ، بل ولا ما سواها من الكلام غير اللهوي على الأحوط وجوباً.

وقد يستثنى من الغناء المحرّم : غناء في الاعراس إذا لم يضمّ محرّم آخر من الضرب بالطبل والتكلّم بالباطل ، ودخول الرجال على النساء ، وسماع اصواتهنّ على نحويوجب تهيّج الشهوة ، ولكن هذا الاستثناء لا يخلوعن إشكال ، وأمّا الحداء المتعارف فليس بغناء ، ولابأس به ، كما لا بأس بما يشكّ - من جهة الشبهة المصداقيّة - في كونه غناء أوما بحكمه. وأما الموسيقى فما كان منها مناسباً لمجالس اللهوواللعب كما هوالحال فيما يعزف بآلات الطرب ، كالعود والطنبور والقانون والقيثارة ونحوها ، فهي محرّمة كالغناء ، وأمّا غيرها كالموسيقى العسكريّة والجنائزيّة فالاحوط الاولى الاجتناب عنها أيضاً.

نعم يحرم ذلك على الاحوط.

يجوز الحضور ولا يجوز الاستماع ولابأس بالسماع.

لا مانع منه ولا يصغي الى الغناء.

لايجوز الغناء في الأعراس على الاحوط و اما الضرب بالآت الموسيقى فإن لم يكن بنحو يناسب مجالس اللهو و اللعب فلا مانع منه.

الغناء حرام كله ، وهوعلى المختار الكلام اللهوي الذي يؤتى به بالألحان المتعارفة عند أهل اللهوواللعب ، ويلحق به في الحرمة قراءة القرآن الكريم والأدعية المباركة ومدائح أهل البيت (ع) بهذه الألحان.

وأما قراءة سوى ذلك من الكلام غير اللهوي ، كالأناشيد الحماسية ، بالحان غنائية ، فحرمتها تبتني على الاحتياط اللزومي . وأما اللحن الذي لا ينطبق عليه التعريف المذكور فليس محرّماً بذاته.

الف ـ لایجوز اذا كان ذلك مصاحباً لموسیقی مناسبة لمجالس اللهو و اللعب بل مع عدمه ایضاً اذا كان الغناء في غیر لیلة الزفاف بل حتی فیها علی الاحوط هذا اذا لم یكن الغناء من التكلم بالباطل و الا فلایجوز قطعاً.

ب ـ هو خاص بلیلة الزفاف و استثناؤه ایضاً محل اشكال.

ج ـ لا تستحق الاجرة اذا كان عملها محرماً.

لایجوز في الفرض الاول و یجوز في الفرض الثاني.