شبكة النجف الأشرف

الجلاتين على نوعين نباتي وحيواني والأول لا بأس به مطلقاً وفي الثاني تفصيل مذكور في كتاب الفقه للمغتربين فراجع .

البقوليات لا بأس بها أما الأسماك فلابدّ من إحراز كونها ذات فلس وخروجها من الماء حياً وأما اللحوم فلابدّ من إحراز تذكيتها على الوجه الشرعي .

يجوز الأكل من اللحم الذي يقدّم في المطاعم الموجودة في اسواق المسلمين إلاّ إذا احرز انه مما أخذ من حيوان مذبوح في بلد غير إسلامي وان صاحب المطعم لم يحرز تذكيته .

لا بأس بذلك إلاّ إذا كانت تلك المادة مما يضرّ بالصحة ضرراً لا يتعارف تحمّل مثله فانه لابدّ عندئذٍ من إعلام المشتري والمستهلك بالحال ما لم يحرز منه عدم الاعتناء .

لا مانع من ذلك .

يجوز بقدر الحمصة متوسطة الحجم بقصد الاستشفاء.

لیس بحرام.

لایجوز.

إذا غلی ولم یذهب ثلثاه فلایجوز شربه.

یجوز إن كانت الاسماك من ذوات الفلس.

یجوز ولایجب الفحص.

يجوز مالم تعلم باشتماله علی محرم غير مستهلك او علی نجس كما لو علمت بان المستخدم في عملية تجبينه كخميرة الغشاء الداخلي لمعدة العجل غير المذكی.

يجوز ان احتملت ان البائع المسلم قد احرز التذكية.

یجوز.

لا يجوز .

یجوز اكل التونة والسلمون ان كان من ذوات الفلس ولوبالاصل .

یجوز .

ما يستورد من البلاد غير الإسلامية وسائر ما يؤخذ من يد الكافر من لحم وشحم وجلد يجوز بيعه إذا احتمل كونه مأخوذاً من الحيوان المذكى مع اعلام المشتري بالحال ، ولكن لا يجوز الأكل منه ما لم يحرز تذكيته على الوجه الشرعي أو تقوم امارة على ذلك كتصدّي المسلم لذبحه ، ولا يجدي مجرّد الأخذ من يد المسلم إذا علم انه قد أخذه من يد الكافر إلاّ مع الاطمئنان باستعلامه عن تذكيته .

نعم لو لم يعلم حال اللحم المعروض في البلدان الإسلامية أو مصدره كفى سوق المسلمين امارة على تذكيته .

يتعامل مع تلك اللحوم على أساس الضوابط العامة . فاذا اطمئن بتذكيتها أو بحصول امارة على التذكية كتصدي المسلم لذبحها حلّ تناولها وإلاّ لم يجز ذلك

يجوز الأكل من اللحوم الموجودة في اسواق المسلمين إلاّ إذا أحرز انها مأخوذة من حيوان مذبوح في بلد غير اسلامي من غير امارة معتبرة على تذكيته فيه على الوجه الشرعي .

يجوز التمتع في نفسه ما لم يخش على ضعف دينه ولكن ينبغي له نهيها عن ذلك وتوقيه عن التنجس فيما يجب فيه رعاية الطهارة وقد ورد في الحديث عن أبي عبد الله (ع) (( في الرجل المؤمن يتزوج اليهودية والنصرانية ، فقال : إذا أصاب المسلمة فما يصنع باليهودية والنصرانية ؟ فقلت له : يكون له فيها الهوى ، قال : ان فعلها فليمنعها من شرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، واعلم أن عليه في دينه غضاضة )) .

۱ ـ يجوز ولكن إذا كان العمال كفاراً غير كتابيين فهم محكومون بالنجاسة وفإذا باشروا الطعام برطوبة كان نجساً وحراماً ، هذا في غير اللحم وأما اللحم فلا يحكم بحليته إلا إذا علمت أنه مذكى .

۲ ـ يجوز إذا لم يعلم مباشرتهم للطعام برطوبة أو احتمل كونهم من أهل الكتاب .

هي طاهرة وحيث أن الكحول المستخدم فيها بمقدار مستهلك يجوز شربها .

إذا كان المستعمل فيها كخميرة الغشاء الداخلي لمعدة العجل غير المذكى فلا يجوز أكلها.

لامانع منه الاّ اللحوم اذا لم تعلم بانّها مذّكاة.

لايجوز.

لايجوز اكل دمه على الاحوط وجوباَ الا اذا اكلت السمكة بدمها مع كونها ذات فلس.

يحرم أكل بيضتي الغنم إلاّفي حال الضرورة فتستعمل بمقدار ما تدعوا الضرورة اليه.

يجوزالعمل والاحوط وجوباً عدم تقديم لحم الخنزير للاكل حتى لمستحلّيه.

لا اعتبار بالكتابة ما لم تحرز الاطمئنان بالتذكية ولكن اذا اشتريته من مسلم تحتمل فيه انه قد احرز التذكية فيجوز الاكل.