شبكة النجف الأشرف

لا يجوز السجود عليها الا اذا علم انها مصنوعة مما يصح السجود عليه كالخشب وورق الشجر او اليافه ويمكنهم السجود على سبحة من خشب او حجر وعلى سجاد من حصير .

تصح الصلاة.

یجوز.

اذا ارتفعت وعادت بدون اختیار فهما سجدة واحدة واذا لم تعد فلیجلس ویعتبره سجدة كاملة.

تصح الصلاة مع عدم التعمد.

یجوز السجود علی كل ما هو من جنس الارض او مما ینبت منها غیر ما یؤكل او یلبس.

تقضي سجدة واحدة.

یضع ذقنه علی ما یصح السجود علیه فان لم یمكن فاحدى الجنبيين فان لم یمكن فاي موضع من الوجه كالخد فان لم یمكن اومأ برأسه.

يجوز .

إذا علم أن المنفعة المسبلة من قبل من وضع التربة نعم هذا النوع من الاستخدام فلا أشكال وإلا ففيه أشكال .

يجوز إتمام صلاته بالسجود على ما لا يصح السجود عليه في حال الاختيار ولا فرق في ذلك بين سعة الوقت وضيقه على الأظهر .

يحتاط بالانحناء بالمقدار الممكن مع رعاية وضع الجبهة على المسجد وكذا سائر الأعضاء مع الإتيان بالذكر في هذا الحال .

إذا كان التراب يسيراً لا يمنع من صدق مباشرة المسجد للأرض فلا أشكال في صلاته. وأن كان مثل الطين الحائل ففي صحة صلاته أشكال وأن كان لا يبعد الصحة فيما إذا كان جاهلاً قاصراً .

نعم على الاحوط.

يجوز .

يجب عليه الاعادة .

يجوز

اذا كان للتقية حتی المداراتية منها يجوز ان لم يكن في المسجد ما يصح السجود عليه ولا ينافي التقية ولا يجوز في الحالات الطبيعية.

إذا كان متمكناً من الجلوس على الأرض مع مد رجليه ثم الانحناء عند السجود ووضع الجبهة على مرتفع بحيث يصدق معه السجود تعين ذلك . وأما إذا لم يكن متمكناً من الأنحاء بالمقدار الذي يصدق معه السجود فوظيفته الإيماء للسجود لا يجب عليه الجلوس والإيماء بل يكفيه الإيماء قائماً .

إذا عجز عن الجلوس على الأرض للتشهد فالاحوط لزوماً أن يجلس على الكرسي ونحوه.

القدر المتيقن عما يستحب السجود عليه هو ما أخذ من القبر الشريف ولو من التراب المتجدد عليه وكذا ما يؤخذ من أطرافه بحيث يلحق به عرضاً وأما في حرمة التنجيس فالعبرة بما يصدق معه الهتك فالترب المأخوذة من الطين المأخوذ ولو من الأماكن البعيدة عن القبر المقدس التي يصلي عليها التربة الحسينية وتحترم لذلك فلا يجوز تنجسيها لما في ذلك من الهتك .

لا يجزي والاحوط وجوباً وضع الأقرب من الكف فالأقرب .

اذا لم يعلم بأن الواقف اوقفها للسجود عليها بالنحو المتعارف أي على تربة واحدة فلا مانع .

يجوز السجود في حال الاضطرار على كل شئ طاهر ولاخصوصية لليد .

لايجوز .

يجوز.

إذا كان مصنوعاً ممّا یصحّ السجود علیه فالصّلاة صحیحة وأمّا إذا لم یكن من ذلك فالصّلاة باطلة إلا اذا كنت جاهلاً قاصراً .

الواجب هو السجود في الصلاة علی ما یصح السجود علیه وهو الأرض وما انبتت مما لا یؤكل ولا یلبس ولكن الأفضل من الجمیع السجود علی تربة سید الشهداء (عليه السلام) فقد ورد أن السجود علیها یخرق الحجب السبع .

السجود يكون على الأرض وما انبتته الا ما يؤكل أو يلبس ويجوز على القرطاس وان كان متخذا من القطن أو الكتان دون المتخذ من غيرها مما لا يصح السجود عليه كالحرير وأفضل الجميع السجود على التربة الحسينية.

اذا لم يكن السواد دسومة لها جرم عرفاً لم يمنع من صحة السجود على التربة .